الناظر في بيان نقابة مفتشي التعليم ليومه 02
شتنبر 2018 ليجد أزمة استفحلت بين هيئة التفتيش بالتعليم والوزارة الوصية التي
ركنت ملف هذه الهيئة المطلبي وراء ذاكراتها، واتجهت نحو الإقصاء والإلغاء والتبخيس
رغما عن نتائج انتخاب اللجان متساوية الأعضاء، التي اكتسحت ـ رغم المضايقات
والاستفزازات النقابوية التي مارستها بعض المؤسسات،
ورغم مركزة هذه اللجان من طرف أحد
الوزراء السابقين بناء على بعض فتاوي أهل الحل والعقد في الشأن التربوي وعدم فتحها
على الجهة كما كان سابقا وإخراجها من الجهة بصفة نهائية،...................
باقي المقال للتحميل من هنا